علمت صحيفة "الأخبار" أن "أكثر التنظيمات تشدداً في العالم تمكن من تجنيد عنصر في الأمن العام يدعى ك. ف.، غير أن جهاز أمن المديرية تمكن من اكتشاف الخرق في وقت مبكر، ووضع العنصر المذكور تحت الرصد والمراقبة تحسّباً لأي خطوة قد يقدم عليها، ولكشف مزيد من المتورطين معه".
وأوضحت المعلومات أنه "بنتيجة التحقيق اعترف الموقوف بأنه كُلّف بالاستيلاء على مركز الأمن العام في بلدة بينو"، مشيرة الى أن "الخطة التي لم يُحدّد توقيتها كانت تقضي بأن يقوم الموقوف في الساعة المحددة بالإجهاز على كل زملائه في المركز".