عقد المجلس التنفيذي لنقابة المعلمين في لبنان، جلسته العادية برئاسة النقيب نعمة محفوض وفي حضور أعضاء المجلس ورؤساء الفروع.
وبحث المجتمعون في التحركات التي تحصل في ساحة رياض الصلح وما ترافق معها من تجاوزات من ناحية القوى الامنية ومن بعض المشاركين "المندسين". واعتبروا في بيان "أن ما قامت به حملة "طلعت ريحكتم" ما هو الا تعبير عن وجع وصرخة اللبنانيين نتيجة السياسات الخاطئة والفساد في ملفي النفايات والادارة السيئة للمناقصات والكهرباء والوضع الاقتصادي والاجتماعي المتدهور".
ولاحظوا أن "نقابة المعلمين أضاءت على مكان الهدر والسمسرات في مرافق عدة من مرافق الدولة خلال السنوات الثلاث الماضية مع مطالبتها بسلسلة الرتب والرواتب فجاءت هذه التظاهرة فسحة جديدة لرفع الصوت ورفض الواقع المرير. والتواجب السريع والشعبوي مع الحملة دليل على ذلك".
وتمنوا "لو انحصرت مطالب المتظاهرين في القضايا المطلبية المحقة والدعوة الى انتخاب رئيس للجمهورية ولم يندس بين المتظاهرين من حاول تشويه المظاهرة وأهدافها بالتصادم مع القوى الأمينة والقيام باعمال تخريبية". ودانوا "تعرض القوى الامنية للمتظاهرين ومحاولة قمعهم باستخدام القوة المفرطة، ما يتناقض مع حق التعبير الذي كفله الدستور اللبناني". وطالبوا بمحاسبة كل من اعطى الامر وقصر في هذا المجال.
وبحث المجتمعون في التحركات التي تحصل في ساحة رياض الصلح وما ترافق معها من تجاوزات من ناحية القوى الامنية ومن بعض المشاركين "المندسين". واعتبروا في بيان "أن ما قامت به حملة "طلعت ريحكتم" ما هو الا تعبير عن وجع وصرخة اللبنانيين نتيجة السياسات الخاطئة والفساد في ملفي النفايات والادارة السيئة للمناقصات والكهرباء والوضع الاقتصادي والاجتماعي المتدهور".
ولاحظوا أن "نقابة المعلمين أضاءت على مكان الهدر والسمسرات في مرافق عدة من مرافق الدولة خلال السنوات الثلاث الماضية مع مطالبتها بسلسلة الرتب والرواتب فجاءت هذه التظاهرة فسحة جديدة لرفع الصوت ورفض الواقع المرير. والتواجب السريع والشعبوي مع الحملة دليل على ذلك".
وتمنوا "لو انحصرت مطالب المتظاهرين في القضايا المطلبية المحقة والدعوة الى انتخاب رئيس للجمهورية ولم يندس بين المتظاهرين من حاول تشويه المظاهرة وأهدافها بالتصادم مع القوى الأمينة والقيام باعمال تخريبية". ودانوا "تعرض القوى الامنية للمتظاهرين ومحاولة قمعهم باستخدام القوة المفرطة، ما يتناقض مع حق التعبير الذي كفله الدستور اللبناني". وطالبوا بمحاسبة كل من اعطى الامر وقصر في هذا المجال.