أشارت أوساط مطلعة في حديث الى "السفير"، الى أنه لم يتم التداول على مستوى رئاسة الجمهورية، بما أشيع عن طرح توزير قائد الجيش كمخرج لعقدة الداخلية، موضحا انه اذا شغر موقع قائد الجيش فإن المؤسسة العسكرية تصبح بلارأس.
وانتقدت الاوساط محاولات الإيحاء من البعض، وكأن الرئاسة، وقيادة الجيش في موقعين مختلفين، مؤكدة أن الحرص مشترك من رئيس الجمهورية والعماد قهوجي على عدم الزج بالمؤسسة العسكرية في السجالات السياسية والنأي بها عن أي اصطفاف.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك