شهد مجلس الوزراء في جلسته أمس واحدة من أغرب فصول العمل السياسي والنقابي والمؤسساتي في تاريخ لبنان، بل إن وزراء أكدوا لصحيفة "المستقبل" "أننا كنّا إزاء حكومتين في جلسة واحدة، ولم يسبق أن بلغ الانقسام على خلفية حسابات خاصة وشخصية، ذلك المبلغ، والنتيجة هي أن البلد في جملته والعمال ومصالحهم والهيئات الاقتصادية سيدفعون ثمناً غالياً لما حصل".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك