جددت الامم المتحدة التاكيد انه لا يجب ان يحدث تمييز بحق اللاجئين السوريين وانتقدت "تشدد" بعض المسؤولين السياسيين الاميركيين والاوروبيين بهذا الشان.
وكان مجلس النواب الاميركي، تبنى الاسبوع الماضي اجراء يهدف الى تعليق استقبال اللاجئين العراقيين والسوريين رغم الدعوات الى الهدوء وتهديد الرئيس باراك اوباما باستخدام الفيتو.
كما طالب مسؤولون اوروبيون من اليمين المتطرف بغلق الحدود امام السوريين اثر اعتداءات باريس.
وانتقد المتحدث باسم الامم المتحدة ستيفان دوجاريك دون ان يسمي احدا "تشدد الناس الذين يتحدثون عن تمييز واعتقد انهم يقللون من احترام اللاجئين والمهاجرين الفارين من عنف رهيب".
واضاف "لا يمكن ان يكون هناك تمييز على اساس الدين والاتنية او اي عنصر آخر حين يتعلق الامر بايواء لاجئين".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك