كشفت مصادر امنية مطلعة بأن "الاجتماعات التي عقدت على مستوى اللجنة الامنية المشتركة بين لبنان وسوريا انتهت الى اقرار بعض التدابير العاجلة التي من شأنها اقفال الجدل القائم حول الوضع على الحدود. واكدت اعادة تفعيل اللجنة الامنية اعتبارا من مطلع العام".
وأوضحت مصادر مطلعة لـ"القبس" ان "الاتصالات الجارية انتهت الى تعزيز التواصل الامني بين لبنان وسوريا على مستوى اللجان الامنية والادارية برعاية سياسية كان لبنان قد انتهى اليها والعاصمة السورية عبر اتصالات غير معلنة بين بعبدا ودمشق وآخرها غداة انفجار كفرسوسة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك