تفتتح قمة مجموعة العشرين اليوم الاحد في مدينة هانغتشو التي تشتهر بمناظرها الجميلة، ما يمنح قادة الصين فرصة لاظهار بروز بلادهم كقوة كبرى على الساحة العالمية.
وحرصت الحكومة على تزيين المدينة المشهورة ببحيرتها التي تنتشر فيها الجزر، واغلقت الاف المصانع لتضمن خلو السماء من الدخان واكتسابها اللون الازرق، وشددت الاجراءات الامنية.
ولكن ورغم ان القادة يجتمعون في اجواء من المشكلات الاقتصادية وتباطؤ النمو العالمي، الا ان عدم وجود ازمة ملحة يعني ان القمة لن تخرج باختراقات، بحسب ما يرى المحللون.
تتألف مجموعة العشرين من 19 من أكبر الاقتصادات في العالم والاتحاد الاوروبي ما يمثل 85% من اجمالي الناتج المحلي وثلثي سكان العالم.
وتبحث القمة السنوية بشكل أساسي السياسات المالية والاقتصادية، ولكنها كذلك فرصة لاجتماع قادة العالم ومعالجة القضايا الراهنة سواء الازمات الجيوسياسية او التغير المناخي.
ويقول محللون انه من غير المرجح ان تثمر قمة هذا العام بشكل خاص عن اية نتائج جدية. فبدون وجود ازمة حادة تحفز على التغيير، فان المشاعر المتزايدة المعادية للعولمة تجعل من الصعب على العديد من القادة اطلاق اية التزامات مهمة.
وحذرت رئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد هذا الاسبوع من ان العالم يواجه خليطا ساما من النمو البطيء الطويل المدى وتزايد انعدام المساواة ما يخلق توجهات سياسية الى الشعبوية وزيادة العوائق التجارية.
وقمة مجموعة العشرين هي اكبر قمة وارفعها مستوى تستضيفها الصين في تاريخها.
وقد لا تكون احتفال تتويج، الا ان الرئيس الصيني شي جينبينغ يعتزم ان يظهر للعالم ولمنافسيه السياسيين داخل البلاد، ان الصين دولة قوية وقادرة ومستعدة للعب دورها في قيادة الاقتصاد العالمي.
وحرصت الحكومة على تزيين المدينة المشهورة ببحيرتها التي تنتشر فيها الجزر، واغلقت الاف المصانع لتضمن خلو السماء من الدخان واكتسابها اللون الازرق، وشددت الاجراءات الامنية.
ولكن ورغم ان القادة يجتمعون في اجواء من المشكلات الاقتصادية وتباطؤ النمو العالمي، الا ان عدم وجود ازمة ملحة يعني ان القمة لن تخرج باختراقات، بحسب ما يرى المحللون.
تتألف مجموعة العشرين من 19 من أكبر الاقتصادات في العالم والاتحاد الاوروبي ما يمثل 85% من اجمالي الناتج المحلي وثلثي سكان العالم.
وتبحث القمة السنوية بشكل أساسي السياسات المالية والاقتصادية، ولكنها كذلك فرصة لاجتماع قادة العالم ومعالجة القضايا الراهنة سواء الازمات الجيوسياسية او التغير المناخي.
ويقول محللون انه من غير المرجح ان تثمر قمة هذا العام بشكل خاص عن اية نتائج جدية. فبدون وجود ازمة حادة تحفز على التغيير، فان المشاعر المتزايدة المعادية للعولمة تجعل من الصعب على العديد من القادة اطلاق اية التزامات مهمة.
وحذرت رئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد هذا الاسبوع من ان العالم يواجه خليطا ساما من النمو البطيء الطويل المدى وتزايد انعدام المساواة ما يخلق توجهات سياسية الى الشعبوية وزيادة العوائق التجارية.
وقمة مجموعة العشرين هي اكبر قمة وارفعها مستوى تستضيفها الصين في تاريخها.
وقد لا تكون احتفال تتويج، الا ان الرئيس الصيني شي جينبينغ يعتزم ان يظهر للعالم ولمنافسيه السياسيين داخل البلاد، ان الصين دولة قوية وقادرة ومستعدة للعب دورها في قيادة الاقتصاد العالمي.