التقى نائب الرئيس الأميركي جو بايدن وكبار المسؤولين في ادارة الرئيس الأميركي باراك اوباما مع أربعة من الخبراء والناشطين في حقوق الانسان والاصلاح القانوني في الصين لمناقشة تدهور وضع حقوق الانسان في الصين وآفاق الاصلاح والتوصيات للسياسة الأميركية في هذا الشأن.
وشدد بايدن في بيان صادر عن مكتبه على وجود اعتقاد لدى الادارة الأميركية في عالمية حقوق الانسان وانها ملتزمة بحقوق الانسان كجزء أساسي من سياستها الخارجية.
وقال: "اكرر وجهة نظري بأن مزيدا من الانفتاح وحماية حقوق الجميع هو أفضل وسيلة لتشجيع الابتكار والازدهار والاستقرار في جميع الدول بما في ذلك الصين".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك