كشفت وزارة الدفاع الأميركية عن أن ميزانية الإنفاق على التجسس العسكري للعام المالي المنتهي في 30 أيلول 2016 بلغت 17,7 مليار دولار.
وذكرت الوزارة في بيان صادر عنها أخيرا، أن إفصاحها عن قيمة الإنفاق على هذا النوع من التجسس، أو ما يسمى بنشاط الاستطلاع العسكري لا يضر بأي شكل من الأشكال بأمن الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن مواد ميزانية الدفاع الأخرى سوف تبقى قيد الكتمان لضرورات الأمن القومي الأميركي.
وسبق للحكومة الأميركية وأن رصدت 53,9 مليار دولار من الميزانية العامة لتمويل نشاطات التجسس بأنواعها، منها 17,9 مليار لجهاز الاستخبارات العسكرية، وذلك من ميزانية الدفاع للعام المالي 2017 والبالغة 600 وملياري دولار.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك