اشارت اوساط مقربة من حركة "امل" و"حزب الله" في تصريح لصحيفة "الأنباء" الكويتية، الى ان المطلوب تنفيس الاحتقان السياسي والمذهبي والطائفي وان الحركة والحزب لم يقفلا باب الحوار بل يبديان الاستعداد للمشاركة في اي جهد حواري لبحث مستقبل لبنان والمنطقة ووضع اتجاه المنطقة نحو صراع مذهبي او طائفي ولكن من غير شروط او حسابات سياسية محددة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك