رحبت مصادر في المعارضة لـ"اللواء" "بالفوضى التي تجتاح حكومة اللون الواحد"، معتبرة أن "خطوة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ولو تراجع عنها وضعت أول إسفين في نعش الحكومة وأصبح مصيرها مهدّداً في أية لحظة إلا في حال قرر رئيسها التخلي عن مسؤولياته كرئيس للحكومة له صلاحياته، وأصبحت الحكومة تُدار من قبل وزراء التيار العوني الذين يستندون إلى دعم "حزب الله".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك