ذكرت معلومات أن العماد ميشال عون قام بزيارة بعيدة عن الأضواء الى بكركي انتهت الى تبديد سوء التفاهم وعودة المياه بين الرابية والصرح البطريركي الى مجاريها بعد الفتور الذي استجد بينهما على خلفية انزعاج البطريرك من وصول عون بعد رئيس الجمهورية الى الاحتفال بعيد مار مارون. وتشير المعلومات لصحيفة "الانباء" الكويتية الى أن رجل الأعمال جيلبيرت شاغوري وهو صديق للطرفين كان دخل على الخط ومهد لهذا اللقاء وشاغوري ساهم أيضا في ترتيب اللقاء الأخير بين بري وعون.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك