خاص موقع Mtv
إنتشرت على مواقع التّواصل الاجتماعي صورة لعددٍ من المتسوّلين وهم يفترشون رصيف جسرٍ في بيروت بطريقةٍ أشبه بتظاهرةٍ للفقراء في العاصمة التي من المفترض أن تكون واجهة حضاريّة وسياحيّة.
ظاهرة التسوّل ليست جديدة في لبنان، إنّما، ومع ازدياد عدد اللاّجئين بشكلٍ هائل في السّنوات الماضية، خصوصاً مع ارتفاع عدد الولادات في صفوفهم من دون أيّ رقابةٍ أو تنظيمٍ أو حتى تثقيف من الجهات المعنيّة، بات مصير اللاّجئين الصّغار الجديد الارصفة برفقة أهاليهم بدلاً من كنف العائلات ومقاعد المدارس.
تطرح هذه الصّورة أكثر من علامة إستفهام حول واقع اللّجوء في لبنان والذي بات يتفاقم بطريقة جنونيّة، فبات اللاّجئ يُزاحم المواطن اللبناني حتّى على الفقر والتسوّل والعوز، ويسبقُه الى الارصفة وتحت الجسور!
أهذا هو المشهد الذي نعوّل عليه لموسم الصّيف الموعود؟
ظاهرة التسوّل ليست جديدة في لبنان، إنّما، ومع ازدياد عدد اللاّجئين بشكلٍ هائل في السّنوات الماضية، خصوصاً مع ارتفاع عدد الولادات في صفوفهم من دون أيّ رقابةٍ أو تنظيمٍ أو حتى تثقيف من الجهات المعنيّة، بات مصير اللاّجئين الصّغار الجديد الارصفة برفقة أهاليهم بدلاً من كنف العائلات ومقاعد المدارس.
تطرح هذه الصّورة أكثر من علامة إستفهام حول واقع اللّجوء في لبنان والذي بات يتفاقم بطريقة جنونيّة، فبات اللاّجئ يُزاحم المواطن اللبناني حتّى على الفقر والتسوّل والعوز، ويسبقُه الى الارصفة وتحت الجسور!
أهذا هو المشهد الذي نعوّل عليه لموسم الصّيف الموعود؟