دعا وزير الزراعة غازي زعيتر الى "فتح الحدود بين لبنان وسوريا والتنسيق معها في تصريف الانتاج الزراعي الى الدول العربية عبر بوابة سوريا".
وقال خلال رعايته مهرجان قطاف الجوز أقامته بلدية نحلة بالتعاون مع اتحاد بلديات بعلبك، في حضور نائب مدير مخابرات الجيش العميد الركن علي شريف وفاعليات: "نأمل في هذه المرحلة، الانتصار على العدو الصهيوني بعدما استكملنا انتصارنا على التكفيريين، وتحرير كامل التراب اللبناني المحتل والاراضي العربية المحتلة، على ان تقوم هذه الحكومة بالوقت المتبقي لها بتحقيق بعض الانجازات".
أضاف: "هناك تفاهم بالحد الادنى على الكثير من القضايا في الحكومة، ولكن نصطدم ببعض المعوقات ومنها إقرار الموازنة إذ سيعقد مجلس النواب غدا جلسات لاقرار الموازنة".
وتابع: "بعلبك الهرمل عانت ما عانته منذ عقود وحاولنا ان نخفف هذه الاعباء عن هذه المنطقة، لكن ووجهنا بالكثير من المواقف التي لا تمت الى الواقع بصلة ولا الى الانماء المتوازن".
وختم: "هدفنا الاساسي هو تحرير ارضنا من الاحتلال ودعم جيشنا ومقاومتنا لاستكمال التحرير. وحتى نستطيع ان نحقق اهداف المزارعين في هذه المنطقة وكل المناطق، لا بد من ان ننسق مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وندعو الى فتح الحدود بين لبنان وسوريا لا ان نقيم حواجز بين البلدين ومراكز حدودية، وقد يفسر البعض ان هذه الدعوة تعني الدمج بين الدولتين. هذا غير صحيح، فنحن دولتان مستقلتان، وهذا ما اكده الرئيس السوري بشار الاسد ان لبنان دولة مستقلة كما نحن نؤمن بان لبنان دولة مستقلة ذات سيادة على ارضها، لكن نؤمن بالعلاقات العربية جميعها، وبأن بوابة لبنان على الدول العربية هي سوريا".
وقال خلال رعايته مهرجان قطاف الجوز أقامته بلدية نحلة بالتعاون مع اتحاد بلديات بعلبك، في حضور نائب مدير مخابرات الجيش العميد الركن علي شريف وفاعليات: "نأمل في هذه المرحلة، الانتصار على العدو الصهيوني بعدما استكملنا انتصارنا على التكفيريين، وتحرير كامل التراب اللبناني المحتل والاراضي العربية المحتلة، على ان تقوم هذه الحكومة بالوقت المتبقي لها بتحقيق بعض الانجازات".
أضاف: "هناك تفاهم بالحد الادنى على الكثير من القضايا في الحكومة، ولكن نصطدم ببعض المعوقات ومنها إقرار الموازنة إذ سيعقد مجلس النواب غدا جلسات لاقرار الموازنة".
وتابع: "بعلبك الهرمل عانت ما عانته منذ عقود وحاولنا ان نخفف هذه الاعباء عن هذه المنطقة، لكن ووجهنا بالكثير من المواقف التي لا تمت الى الواقع بصلة ولا الى الانماء المتوازن".
وختم: "هدفنا الاساسي هو تحرير ارضنا من الاحتلال ودعم جيشنا ومقاومتنا لاستكمال التحرير. وحتى نستطيع ان نحقق اهداف المزارعين في هذه المنطقة وكل المناطق، لا بد من ان ننسق مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وندعو الى فتح الحدود بين لبنان وسوريا لا ان نقيم حواجز بين البلدين ومراكز حدودية، وقد يفسر البعض ان هذه الدعوة تعني الدمج بين الدولتين. هذا غير صحيح، فنحن دولتان مستقلتان، وهذا ما اكده الرئيس السوري بشار الاسد ان لبنان دولة مستقلة كما نحن نؤمن بان لبنان دولة مستقلة ذات سيادة على ارضها، لكن نؤمن بالعلاقات العربية جميعها، وبأن بوابة لبنان على الدول العربية هي سوريا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك