رأى الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله، خلال احتفال تأبيني في بلدة العين- قضاء بعلبك أنّ "ما يزعج الأميركيّين أنهم يريدون رئيس جمهورية في قصر بعبدا عميلاً لهم أو رئيساً يخاف منهم وميشال عون ليس كذلك".
وبشأن قانون العقوبات الأميركيّة على "حزب الله"، قال نصرالله: "ندعم المسعى الرسمي والحكومي اللبناني الذي يحاول أن يعزل الإقتصاد والوضع المالي عن تأثير قانون العقوبات الأميركية ونحن نتحمّل هذا القانون"، مضيفاً: "قانون العقوبات الأميركية لن يغيّر في موقف "حزب الله" في مواجهة الهيمنة الأميركية في المنطقة".
وردّ نصرالله على الوزير السعودي ثامر السبهان، قائلاً: "في كلامه إعتراف ضمني بقوة "حزب الله" الإقليمية".
وأضاف: "في هذا الزمن لدينا دم وسيف في معركة نؤمن بها ومحورنا اليوم في أقوى حال نسبة إلى أي زمن مضى".
وشدّد نصرالله على "أننا نريد إجراء الإنتخابات في موعدها وأن يُكمل اللبنانيون حوارهم السياسي وأن تكمل الحكومة عملها"، معلناً أنّ "اليد التي ستمتدّ إلى لبنان ستقطع أيّا تكن هذه اليد ومن سيتآمرون على هذا البلد لن يكون مصيرهم إلا الفشل".
وعن "داعش"، قال نصرالله: "دماء الشهداء هي التي صنعت وتصنع الإنتصارات"، مشدّداً على أنّه "لا يجوز أن تُترك "داعش" وهي تخطط للعودة إلى كلّ الأماكن التي خسرتها في سوريا وإلى القلمون الغربي وجرود عرسال ولبنان".
وبشأن قانون العقوبات الأميركيّة على "حزب الله"، قال نصرالله: "ندعم المسعى الرسمي والحكومي اللبناني الذي يحاول أن يعزل الإقتصاد والوضع المالي عن تأثير قانون العقوبات الأميركية ونحن نتحمّل هذا القانون"، مضيفاً: "قانون العقوبات الأميركية لن يغيّر في موقف "حزب الله" في مواجهة الهيمنة الأميركية في المنطقة".
وردّ نصرالله على الوزير السعودي ثامر السبهان، قائلاً: "في كلامه إعتراف ضمني بقوة "حزب الله" الإقليمية".
وأضاف: "في هذا الزمن لدينا دم وسيف في معركة نؤمن بها ومحورنا اليوم في أقوى حال نسبة إلى أي زمن مضى".
وشدّد نصرالله على "أننا نريد إجراء الإنتخابات في موعدها وأن يُكمل اللبنانيون حوارهم السياسي وأن تكمل الحكومة عملها"، معلناً أنّ "اليد التي ستمتدّ إلى لبنان ستقطع أيّا تكن هذه اليد ومن سيتآمرون على هذا البلد لن يكون مصيرهم إلا الفشل".
وعن "داعش"، قال نصرالله: "دماء الشهداء هي التي صنعت وتصنع الإنتصارات"، مشدّداً على أنّه "لا يجوز أن تُترك "داعش" وهي تخطط للعودة إلى كلّ الأماكن التي خسرتها في سوريا وإلى القلمون الغربي وجرود عرسال ولبنان".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك