مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"
نهار العراق لليوم مر ثقيلا في ظل الإعلان عن استنفار الجيش العراقي من جهة والبشمركة من جهة ثانية وكركوك كانت ساحة الاستنفار قبل أن تنفي بغداد نيتها القيام بأي عمل عسكري ردا على استفتاء البارزاني وقبل التدخل الأميركي للحؤول دون حدوث صدام.
وفي طهران استنفار وتهديد برد قوي على أي استهداف أميركي للحرس الثوري عقب إصدار البيت الابيض وثيقة تضمنت أبرز ملامح استراتيجية ترامب حيال إيران والتي دعا فيها لحشد تأييد دولي بوجه الحرس الثوري الايراني الذي قالت الوثيقة إن أنشطته تزعزع استقرار المنطقة وتقوض جهود مكافحة تنيظم داعش. وقبل قليل عاد وزير الخارجية ريكس تيليرسون فأوضح أن ترامب سيفرض عقوبات جديدة على طهران لكنه لن يعلن الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران بل سيؤكد أن هذا الاتفاق لا يخدم المصالح الاميركية.
في ضوء هذا الموقف الاميركي هل يعني ذلك تنفيسا للأجواء المتشنجة التي رافقت وعيد ترامب وتهديده إيران طوال الفترة الماضية؟ وهل أخذ الرئيس الاميركي بالنصيحة الروسية الداعية لعدم الانسحاب من الاتفاق لأن من شأن ذلك أن يهدد الامن والسلم الدوليين وهل أخذت إدارة ترامب بإلإقرار الاوروبي على لسان آشتون بالتزام طهران بموجبات الاتفاق النووي؟
في ملف آخر، إنسحاب واشنطن من الاتفاق النووي مع إيران لن يتم وفق تيلرسون لكن لماذا أعلنت أميركا انسحابها من منظمة الأونيسكو؟ ففي رأي دبلوماسيين أن هذا القرار جاء ردا على قرار الأونيسكو بقبول عضوية فلسطين في وقت سابق وأرادت الولايات المتحدة بقرارها إسترضاء إسرائيل.
لبنانيا رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في الفاتيكان وقداسة البابا وعد بزيارة لبنان ورئيس الجمهورية العماد ميشال عون شدد على سيادة لبنان هدفا محققا.
نبدأ من تطورات الاستراتيجيا الاميركية الجديدة تجاه طهران..
مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"
بعد لحظات من الان يبدأ الرئيس الاميركي دونالد ترامب خطابه المنتظر، الخطاب مفصلي، وثمة من يصفه بالتاريخي لانه يتعلق بملفين كبيرين، الاول الاتفاق النووي مع ايران، والثاني الحرس الثوري الايراني وادراجه او لا على لائحة المنظمات الارهابية، ففي حال كانت المواقف تصعيدية، فإن الخطاب ستكون له تداعيات وترددات قوية في المنطقة والعالم، كذلك سينعكس مباشرة على لبنان، لان الاطراف السياسية فيه توافقت على ربط النزاع وفشلت في انهاء النزاع.
اقليميا، استكمل وزير الدولة لشؤون الخليج ثامر السبهان حملته المتدرجة على حزب الله فانتقده بقسوة اليوم ولو من دون ان يسميه، متسائلا كيف يمكن ان يرضى العالم بوجود دواعش وقاعدة في برلمانات وحكومات دول، الموقف الجديد تصعيدي بامتياز، اذ فيه دعوة لدول العالم للانتقال من مرحلة المعارك الكلامية ضد حزب الله الى مرحلة المعارك العملية.
توازيا، الرئيس الحريري التقى البابا فرنسيس في الفاتيكان ودعاه الى زيارة لبنان وكان وعد من الحبر الاعظم بتلبية الدعوة.
مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"
في مثل هذا اليوم، قبل 27 سبعة وعشرين عاما، أخرجته الدبابات السورية، بتواطؤ دولي، وبغطاء من حسابات كل الخارج ... بعد سبعة وعشرين عاما أعادته إرادة اللبنانيين، في ظل مضض بعض الدول، وصمت معظم الخارج ... ثلاثة معطيات أساسية تبدلت بين التاريخين:
أولا، في 13 تشرين 1990، كان العالم خاضعا لتفرد واشنطن بعد سقوط موسكو ... اليوم صار أكثر توازنا، ولو بنسبية تعدد الأقطاب ...
ثانيا في 13 تشرين 1990، كانت واشنطن المتسيدة المتفردة، تستعد لضرب صدام حسين في الكويت... وكان حافظ الأسد جاهزا لقبض الثمن في بيروت ... اليوم صارت منطقتنا كلها مضروبة متضاربة في كل عاصمة ومدينة ... وصار الجميع سواسية في دفع الأثمان...
ثالثا، في 13 تشرين 1990، كان لبنان منقسما حتى التشلع ... حتى انتقال حروبه من خطوط التماس، إلى داخل كل خط منها ونقطة منه... اليوم صار لبنان أكثر وحدة... على الأقل حول خطوط السيادة والميثاق والدولة...
ثلاثة معطيات تبدلت... فكانت نتيجتها، أن صار الثائر المتمرد المبعد في مثل هذا اليوم... الرئيس العائد من انتظارات اللبنانيين اليوم...
ثلاثة معطيات، مثل فضائل الإيمان... يقول بولس أن أهمها المحبة... أما هذه فأهمها الوحدة ... وحدة شعب ووطن، تكفي لمواجهة كل المؤامرات وكل الحسابات ...
صباح اليوم، كان هو على موعد مع وحدة من نوع آخر ... هي وحدته مع قافلة الشهداء، وصوت الحق ...
اختار أن يمضي ساعات صباح 13 تشرين العودة، بلا ضجة ... بلا احتفال ولا تذكار ... جلس وحده خلف مكتبه، ينظر إلى بيروت المترامية أمامه، كأن الشهداء يحرسونها ... وكأنه حارس لحقهم والأحلام ...
قبل أول موعد، سئل عن شعورِه، فأجاب بكلمتين: هي عودة الحق الذي ضاع في مثل هذا اليوم ... يبقى علينا واجب حماية الحق كل يوم ...
13 تشرين، بداية نشرته، من احتفال 13 تشرين.
مقدمة نشرة أخبار "الجديد"
يفتعل الأميركي تشويقا وحماسة جمهور قبل إعلان الرئيس دونالد ترامب موقفه من الاتفاقية النووية مع إيران وبهبوط تدريجي وتمهيدي أوفد ترامب رسائل تخفف من وقع القرار عبر وزير خارجيته ريك تيلرسون الذي أعلن أن الرئيس لن يعيد الاتفاقية إلى الكونغرس لبحثها من جديد وأنه لن ينسحب منها لكنه سيؤكد أنها لا تخدم المصالح الأميركية ولكي يعطي ترامب تبريرا للبقاء على قيد الاتفاقية مع إيران فإنه أوجد سلة من العقوبات ستتطال الحرس الثوري وابتدع ما سماه الإستراتجية الجديدة وأوعز إلى تيليرسون التحرش والتخصيب مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف بهدف الإعداد لتفاهم آخر لا يلغي اتفاقية عام ألفين وخمسة عشر إنما يتناول برنامج الصواريخ الباليستية هي حركة لف ودوران أميركية تظهر ترامب على صورة الرجل الذي تغلب على نفسه.. يسحب سلاح العقوبات على إيران بيد ويبقى على الاتفاقية معها باليد الأخرى ويستحضر التبريرات لشعبه والعالم ترامب الذي سيعلن قراره هذا المساء يقود عملية احتيال ثانية في الاونيسكو.. تلك المنظمة التابعة للأمم المتحدة التي انسحبت منها أميركا لأنها منظمة انحازت إلى فلسطين عندما ضمتها إلى عضويتها لكن الدجل الأميركي بدا ظاهرا منذ عام ألفين وأحد عشر يوم قررت واشنطن عدم دفع مستحقاتها المتوجبة عليها إلى الأونيسكو والبالغة ثمانين مليون دولار سنويا تهربت أميركا من دفع ديونها على المنظمة العاملة وفق معايير الأمم المتحدة الدولية ما خلا حق الفيتو.. وأقامت الخصومة مع هذه المنظمة التي لا تدلي إلا بمواقف ديمقراطية تخص الحضارات وفي المقابل حكمت أميركا العالم من خلال منظمة الأمم المتحدة وشهرت سلاح الفيتو على كل القضايا العربية وصمتت عن جرائم إسرائيل لا بل ساندتها بين الأمم فلماذا تنسحب اميركا اليوم من اليونسكو غير المتضمنة أي فصل سابع أو حق النقض الفيتو.. ولا تكمل جميلها بحيث تنسحب أيضا من منظمة الأمم المتحدة وتأخذ معها إسرائيل.. ويستقيل الطرفان ويتركان العالم يرتاح هذا هو الموقف الشجاع المطلوب من الولايات المتحدة بدلا من معاقبة اليونسكو على مواقف محقة تتعلق بفلسطين والقدس والخليل وادعاء الفجيعة في أثناء عملية الانسحاب لكأن العالم سوف يذرف دمعة وإذا كانت واشنطن تدعي نشر العدل في أصقاع الأرض فأقل واجباتها هو دفع فاتورتها قبل مغادرة المنظمة الأممية. في الفواتير المحلية.. تمكنت دائرة المناقصات من رد التحية الى مجلس الوزراء بأحسن منها فطارت الشركات الثلاث ما أقفل الباب على كاردينيز ..وقد أثبت عملية فض عروض مناقصة البواخر أن دفتر الشروط الذي فرض على إدارة المناقصات مفصل على هذه الشركة وعليه عاد الملف الى مجلس الوزراء في صفعة وجهها رئيس الدائرة جان العلية الذي لم يكن وحده هذه المرة إنما مع شهود من قلب البيت الوزاري حيث لم يسجل الاعضاء أي ملاحظة ولا أي اعتراض وإذا كانت البواخر قد تجمدت في بحرها فإن عملية إقفال دورة التراخيص في التنقيب عن النفط في عمق البحر قد أقلعت بأمان محصنة بصياغات كان قد أعدها جبران باسيل اثناء قيادته وزارة الطاقة قبل سنوات.. وهي صياغات حفظت للبنيانين ثروتهم واقامت من حولها جداريات عازلة منعت مد اليد السياسية اليها.
مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"
المواطن يحتاج إلى أجوبة عن أسئلة يطرحها الرأي العام باستغراب شديد. فقبل عقود الغاز والنفط التي لن يبدأ مردودها قبل خمسة او ستة أعوام, وقبل إقرار موازنة عام 2017 الاسبوع المقبل, ثم البدء بدراسة موازنة عام 2018، يسأل المواطن اللبناني أسئلة أبسط من ذلك بكثير, ومنها: كيف يصدر في الجريدة الرسمية مرسوم بتحديد كلفة ركن السيارة عبر "الفاليه باركينغ" بخمسة آلاف ليرة, ثم يكسر وزير الداخلية مرسوم الجريدة الرسمية بتعميم يحدد عشرة آلاف ليرة, تعرفة, لركن الفاليه السيارة، ثم حين "تطلع الصرخة" عليه، يحيل الصارخين إلى وزيري الإقتصاد والسياحة باعتبار انهما مسؤولان, فيما هو لا دخل له ... إذا كانت كلفة ركن السيارة بواسطة الفاليه, تختلف بين المرسوم والتعميم خمسة آلاف ليرة، فاي شفافية يتحدثون عنها؟
المواطن يحتاج أيضا إلى جواب عن سؤال: كيف تكون كلفة الانتخابات النيابية عام 2009 سبعة ملايين دولار، لتصبح خمسين مليون دولار عام 2017؟ هذا فقط ثمن ما بات يعرف بال Mega Center أي مراكز الإقتراع للذين يريدون الاقتراع في أماكن سكنهم ؟ وهذا الرقم هو من ضمن المئة والثلاثين مليون دولار المخصصة للإنتخابات، فهل هذا المبلغ المنفوخ هو الذي جعل الوزير مروان حمادة يقول "إنها أغلى إنتخابات في التاريخ"... الانطباع العام ان الصرف على "القاعدة الارتجالية" يجعل الهدر هو القاعدة فيما الشفافية هي الاستثناء.
فما نفع الحديث عن وفر في الموازنة يقارب الألف مليار ليرة فيما هذا الوفر بدأ يتآكل ، وتكلفة الانتخابات, عينة عن " هرطقة الهدر ".
مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"
تذهب البلاد في اجازة سياسية خلال عطلة نهاية الاسبوع الذي شهد على انجازات منها تشكيل المجلس الاقتصادي والاجتماعي وانجاز هيئة ادارة قطاع البترول تقريرها الاولي حول تقديم عروض المزايدة في دورة التراخيص الاولى اما الاسبوع الطالع فيحفل بالمحطات بدءا بانتخاب المطبخ التشريعي لمجلس النواب مرورا باقرار موازنة 2017 خلال جلسات حددت الثلاثاء والاربعاء والخميس وصولا الى اجتماع اللجنة الوزارية حول قانون الانتخاب.
قضائيا تطور جديد سجل على خط قضية اخفاء الامام السيد موسى الصدر ولرفيقيه حيث اصدر المحقق العدلي القاضي زاهر حمادة مذكرة توقيف غيابية بحق القيادي الليبي السابق عبد السلام جلود بجرم المشاركة في الخطف.
في الشأن النفطي اصدر التقرير الاولي لهيئة ادارة قطاع البترول حول تقديم عروض المزايدة في دورة التراخيص الاولى التي اختتمت امس ان هذه الدورة جاءت ايجابية من باب نجاح لبنان في جذب شركات عالمية تتمتع بخبرات عالية في الاستكشاف وتطوير حقول الغاز والوصول الى الاسواق العالمية لتصدير البترول اليها بينما اضطر الكيان الاسرائيلي لتأجيل دورة المزايدة لديه ثلاثة مرات من دون الوصول الى نتيجة حتى الان.
على المستوى الدولي انتظار للاستراتيجية التي سيعلنها الرئيس الاميركي دونالد ترامب تجاه ايران الاعلان الرئاسي سبقته تصريحات لوزير الخارجية قبل قليل تشتم منها رائحة تراجع معين. صحيح ان ركستلرسن قال ان رئيسه قرر عدم التصديق على ان ايران ملتزمة بالاتفاق النووي الا ان بيت القصيد في كلام الوزير الاميركي هو ان ذلك لا يعني انسحاب واشنطن من الاتفاق مشيرا الى ان ترامب لن يعيد هذا الاتفاق الى الكونغرس لبحثه من جديد. ولم يخفف من وضوح هذا الكلام اعلان تلرسن ان الرئيس الاميركي سيمنح الخزانة الاميركية سلطلت واسعة لفرض عقوبات على الحرس الثوري الايراني.
ومن واشنطن الى باريس حيث تتجه الانظار الى التصويت النهائي الذي يجري هذا المساء لانتخاب مدير عام لليونسكو خلفا للبلغارية ارينا بوكوفا . التنافس الاخير ينحصر الان بين المرشح القطري حمد بن عبد العزيز الكواري والفرنسية اودريه اوزليه. وكانت المرشحة المصرية مشيرة الخطيب قد خسرت في الجولة الانتخابية الخامسة امام منافستها الفرنسية.
مقدمة نشرة أخبار "المنار"
جنون اميركي سمي استراتيجية، سيطالع دونالد ترامب العالم به بعد قليل مظهرا حقيقة ادارته التي باتت تشكل خطرا على شعبها وعبئا على حلفائها الاوروبيين وبعض الواقعيين العارفين بتبدل النظام العالمي وسقوط الاحادية، فضلا عن متغيرات المنطقة الميدانية وتداعياتها السياسية.
ايران بدبلوماسيتها المجربة في التفاوض تملك ما يكفي للرد الحاسم كما اكدت مصادرها .. والى ذلك طرق عديدة ووسائل كثيرة ونتائج مضمونة في ميادين الردع العلمي والعسكري وحتى الاقتصادي ..
من زاوية الدور المتنامي في المنطقة والعالم نظرت روسيا الى نوايا ترامب واهدافه تحدثت عن تداعيات سلبية قادمة على الامن العالمي والانتشار النووي وعن عواقب لا يمكن التكهن بها في حال خرجت واشنطن من الاتفاق ..
على مقلب كيان الاحتلال، لا حاجة الى التكهن بمستوى الغبطة الصهيونية .. فتل ابيب اول المهللين بعدما سلم ترامب رقبة الاستقرار الدولي لرغبات نتياهو الباحث عن مزيد من التوتر لتغطية عجز كيانه امام قوة ايران ومحور المقاومة..
قد لا تحتار طهران اثناء فرز خيارات المواجهة، لكنها ستتمسك اولا بحق امتلاك القدرة النووية السلمية والقدرة الدفاعية ضد التهديدات القريبة والبعيدة المدى بكل الوسائل المشروعة والمتاحة.
في المشهد، لبنان ليس بعيدا عن رياح التوتير الاميركي، لكن شيئا من التماسك الداخلي يدعو الى الاطمئنان وكذلك نصائح المقاومة بعدم السير بمصالح بعض الدول على حساب المصلحة الوطنية، حسب ما جاء في مواقف نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم.
وبعد دعوة رئيس الجمهورية الى التضامن بوجه التهديدات الكبيرة وقبله رئيس مجلس النواب، حمل خطاب رئيس الحكومة من الفاتيكان دفعا لمسار الاستقرار عبر دعوته للحفاظ على العيش المشترك.
وفي الكلام عن الاستقرار، فانه معيار مطلوب بالحاح وطني لتحقيق اكبر مشاريع لبنان عبر استخراج النفط الذي بدأت طلائع الشركات المنقبة عنه تخرج من صفحات العروض، وفيها ما يوحي بثقة عالمية تجاه الذهب الاسود اللبناني.
مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"
بعد ربع ساعة من الان يطلق الرئيس الاميركي دونالد ترامب رؤيته بشان ايران خصوصا ما يتصل بعدم المصادقة على الاتفاق النووي وبادراج الحرس الثوري الايراني على لائحة الارهاب وتصنيفه كمنظمة ارهابية .
وفي العناوين التي تحملها استراتيجية ترامب تاكيد على أن نشاطات النظام الإيراني تمتد إلى ما هو أخطر من الاتفاق النووي وصولا الى تطوير الصواريخ البالستية ودعم التطرف .
والحدث المرتقب عالميا والذي سيترك تداعياته على الساحة الاقليمية قابله اعلان وزير الخارجية الاميركية ريكس تيلرسون ان عدم تصديق ترامب على التزام إيران بالاتفاق النووي لا يعني انسحاب واشنطن منه ،كاشفا عن عقوبات واسعة على الحرس الثوري.
لبنانيا برز اليوم اعلان البابا فرنسيس من الفاتيكان ايمانه برسالة لبنان في العيش المشترك مؤكدا على اهمية الحفاظ عليها.
كلام البابا نقله رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري بعد لقاء مع قداسته دام نصف ساعة و ليؤكد الرئيس الحريري انه تمنى على البابا زيارة لبنان داعيا الى ايجاد الوسيلة المناسبة لعودة النازحين السوريين الى بلادهم.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك