أعلن الوزير نقولا تويني في بيان أنه "تتحفنا بعض المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل من حين إلى آخر بأخبار ملفقة عن المدارس الأرثوذكسية أو عن مطرانيتنا الموقرة، تثير النعرات الطائفية وتخلق جوا من البلبلة بين الناس، وهي بعيدة كل البعد عن الحقيقة. فمدارسنا ما زالت أمينة لتاريخها وهي تفتخر بكونها أرثوذكسية وتتمسك بتعاليم الكنيسة وتفتخر بانتمائها إلى الرب يسوع وتنشر التعليم المسيحي بالروح الأرثوذكسية وببركة سيادة ميتروبوليت بيروت وتوابعها سيدنا الياس عوده المعروف بتمسكه بإيمانه المسيحي الأرثوذكسي وبانفتاحه على الآخر ومحبته وقبوله رغم الاختلاف في هذه الأيام التي بات التعصب الديني فيها شائعا، علما أن الإيمان القويم لم يكن يوما في الثرثرة على مواقع التواصل الاجتماعي إنما هو شعور عميق عند الإنسان بانتمائه إلى كنيسته وبعلاقته مع خالقه.
إننا نحيي صاحب السيادة الميتروبوليت الياس عوده على رعايته جميع أمور ومؤسسات أبرشية بيروت الأرثوذكسية بحكمته وحسن درايته ونظافة إدارته وتفانيه وبعده عن الماديات، كما نشهد على المستوى الرفيع لمؤسسات الأبرشية وما تقدمه من مساعدات مدرسية ومرضية وعينية وهي فخر لنا ولكل أرثوذكسية ولبناني.إن كل تعرض لشخص سيدنا يرتد على صاحبه كائنا من كان لأن الناس تعرف من هو سيدنا وما هي مآثره.
ونعتبر أن المس باسم سيدنا أو كرامته أو كرامة كنيستنا ومؤسساتها هو مس بنا شخصيا ونحتفظ بحقنا بمقاضاة كل من يجرؤ على ذلك لأن كرامة كنيستنا وعلى رأسها سيدنا الياس هي كرامة كل أرثوذكسي شريف ومؤمن يحرص على سمعة كنيسته وعلى إبقائها فوق الشبهات. وهذا ما حرص عليه سيدنا عوده طيلة 37 سنة من رعايته لهذه الأبرشية بإيمانه العميق ووطنيته الصافية وكفه النظيف وإدارته الحكيمة".
إننا نحيي صاحب السيادة الميتروبوليت الياس عوده على رعايته جميع أمور ومؤسسات أبرشية بيروت الأرثوذكسية بحكمته وحسن درايته ونظافة إدارته وتفانيه وبعده عن الماديات، كما نشهد على المستوى الرفيع لمؤسسات الأبرشية وما تقدمه من مساعدات مدرسية ومرضية وعينية وهي فخر لنا ولكل أرثوذكسية ولبناني.إن كل تعرض لشخص سيدنا يرتد على صاحبه كائنا من كان لأن الناس تعرف من هو سيدنا وما هي مآثره.
ونعتبر أن المس باسم سيدنا أو كرامته أو كرامة كنيستنا ومؤسساتها هو مس بنا شخصيا ونحتفظ بحقنا بمقاضاة كل من يجرؤ على ذلك لأن كرامة كنيستنا وعلى رأسها سيدنا الياس هي كرامة كل أرثوذكسي شريف ومؤمن يحرص على سمعة كنيسته وعلى إبقائها فوق الشبهات. وهذا ما حرص عليه سيدنا عوده طيلة 37 سنة من رعايته لهذه الأبرشية بإيمانه العميق ووطنيته الصافية وكفه النظيف وإدارته الحكيمة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك