فشل البرلمان التونسي مجددا في انتخاب رئيس جديد للهيئة العليا المستقلة للانتخابات، وذلك قبل خمسة اشهر من الموعد المعلن للانتخابات البلدية الاولى في تونس بعد ثورة 2011.
وبعد نحو ستة اشهر من الاستقالة الصادمة للرئيس السابق للهيئة شفيق صرصار، لم ينجح اعضاء مجلس نواب الشعب في التوافق على اسم من يخلفه بين مرشحين اثنين.
وقال عبد الفتاح مورو نائب رئيس المجلس: "ان مكتب البرلمان سيجتمع مع رؤساء الكتل البرلمانية لاتخاذ القرار المناسب".
وحصل احد المرشحين على مئة صوت في حين حصلت منافسته على 51 صوتا، في حين ان العدد المطلوب لتولي المنصب هو 109 اصوات من اجمالي نواب البرلمان الـ 2017.
وكانت جلسات سابقة لانتخاب رئيس الهيئة فشلت رسميا بسبب عدم اكتمال النصاب.
وبعد نحو ستة اشهر من الاستقالة الصادمة للرئيس السابق للهيئة شفيق صرصار، لم ينجح اعضاء مجلس نواب الشعب في التوافق على اسم من يخلفه بين مرشحين اثنين.
وقال عبد الفتاح مورو نائب رئيس المجلس: "ان مكتب البرلمان سيجتمع مع رؤساء الكتل البرلمانية لاتخاذ القرار المناسب".
وحصل احد المرشحين على مئة صوت في حين حصلت منافسته على 51 صوتا، في حين ان العدد المطلوب لتولي المنصب هو 109 اصوات من اجمالي نواب البرلمان الـ 2017.
وكانت جلسات سابقة لانتخاب رئيس الهيئة فشلت رسميا بسبب عدم اكتمال النصاب.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك