استنكر الناشط السوري أبو علي بشدة دخول الأسد بابا عمرو وبكل وقاحة للاطمئنان على قواته التي أمعنت بقتل الشعب السوري، واصفا الزيارة بـ"قمة الإجرام كونه أتى يدوس على دماء الشهداء ومشاعر ذويهم".. وقال أبو علي لـ"الشرق الأوسط في الوقت الذي كان الأسد يزور فيه بابا عمرو كان يتم قصف مدينة القصير وبشدة، لإلهاء الأهالي والرأي العام.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك