أكد النائب عمّار حوري أننا لم نراهن في أي لحظة من اللحظات على عناصر داخليّة تتعلّق بهذه الحكومة ونحن نعلم أن مساحات اللعب بين فرقاء هذه الحكومة مضبوطة من قبل "حزب الله" لذلك هذه المساحات محدودة.
حوري وفي حديث إلى إذاعة "لبنان الحر"، رأى أن الدولة تتكلّف من جديد في موضوع الكهرباء وتأتي باعباء جديدة على كاهلها وكاهل المواطن، معتبرا أن الحل يكمن في الخصخصة.
وفي موضوع الخروقات السورية للحدود اللبنانية، رأى حوري أنه لا يليق بالحكومة اتباع سياسة النأي بالنفس في هذه المسألة لأن أمن اللبنانيين ورعايتهم في المناطق الحدوديّة لا يخضع إلى هذه السياسة وما تقوم به عيب كبير يرتقي إلى حد الأفعال الخيانيّة فهي تشكل وزارة خارجيّة ونافذة وحيدة لهذا النظام السوري نحو العالم.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك