أكد النائب عمار حوري أن "من حق رئيس الجمهورية عدم توقيع مرسوم ال 8900 مليار ليرة لانه يحوي على عدد من المخالفات الدستورية"، وسأل: "لماذا لم يتم إنجاز موازنة العامين 2011 و2012 حتى الآن؟"
ودعا حوري في حديث إلى "صوت لبنان 93,3"، الى "تدقيق مالي للاعوام السابقة عبر الهيئات الرقابية"، وقال: "لا يمكن التعاطي مع موازنة عام 2011 بطريقة مختلفة عن الاعوام السابقة".
ولفت الى أن "المحكمة الدولية هي السبب الأساسي لعدم إرسال الموازنة الى مجلس النواب"، مشيرا الى أن "الشهر المقبل هو المهلة الأخيرة لتسديد لبنان حصته في المحكمة".
وردا على سؤال عن الاستحقاق الانتخابي أكد أن "المعارضة ستعمل على إسقاط الحكومة عبر كل الأساليب الديموقراطية المتاحة"، رافضا ان "تشرف الحكومة الحالية على الانتخابات المقبلة لأن نظام النسبية لا يصلح في ظل قمع الرأي المخالف بقوة السلاح.
وفي موضوع التحالفات، أكد ان "التحالف مع النائب وليد جنبلاط وارد لأن الاختلاف معه يقتصر على المواضيع الثانوية ولا يتعداها الى العناوين الكبرى"، معتبرا ان "الوقت مبكر للخوض في التحالفات الانتخابية".
وعن السابع من أيار طالب "بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية بصلاحيات قانونية تبحث في ملف احداث السابع من أيار كاملا"، مؤكدا أن "جرح هذا اليوم لا يطيب الا باعتذار صريح من "حزب الله".
ورأى ان "الحكومة الحالية، وهي الاولى في تاريخ لبنان التي يقودها حصرا سلاح "حزب الله"، لا تعبر عن وجهة نظر اللبنانيين وتعاني من تخبط حقيقي سيؤدي حتما الى انهيارها فور سقوط نظام الأسد".
واستبعد حوري ان "تطال شظايا الأزمة السورية لبنان لأن "حزب الله" يملك وحده امكانية تفجير الوضع وهو حاليا لا يرغب في الانتحار الداخلي"، دعا الى "لجنة تحقيق دولية لمعرفة من يقف وراء تفجيرات دمشق الدولية وسط تقاذف الاتهام بين النظام والمعارضة".أكد النائب عمار حوري أن "من حق رئيس الجمهورية عدم توقيع مرسوم ال 8900 مليار ليرة لانه يحوي على عدد من المخالفات الدستورية"، وسأل: "لماذا لم يتم إنجاز موازنة العامين 2011 و2012 حتى الآن؟"
ودعا حوري في حديث إلى "صوت لبنان 93,3"، الى "تدقيق مالي للاعوام السابقة عبر الهيئات الرقابية"، وقال: "لا يمكن التعاطي مع موازنة عام 2011 بطريقة مختلفة عن الاعوام السابقة".
ولفت الى أن "المحكمة الدولية هي السبب الأساسي لعدم إرسال الموازنة الى مجلس النواب"، مشيرا الى أن "الشهر المقبل هو المهلة الأخيرة لتسديد لبنان حصته في المحكمة".
وردا على سؤال عن الاستحقاق الانتخابي أكد أن "المعارضة ستعمل على إسقاط الحكومة عبر كل الأساليب الديموقراطية المتاحة"، رافضا ان "تشرف الحكومة الحالية على الانتخابات المقبلة لأن نظام النسبية لا يصلح في ظل قمع الرأي المخالف بقوة السلاح.
وفي موضوع التحالفات، أكد ان "التحالف مع النائب وليد جنبلاط وارد لأن الاختلاف معه يقتصر على المواضيع الثانوية ولا يتعداها الى العناوين الكبرى"، معتبرا ان "الوقت مبكر للخوض في التحالفات الانتخابية".
وعن السابع من أيار طالب "بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية بصلاحيات قانونية تبحث في ملف احداث السابع من أيار كاملا"، مؤكدا أن "جرح هذا اليوم لا يطيب الا باعتذار صريح من "حزب الله".
ورأى ان "الحكومة الحالية، وهي الاولى في تاريخ لبنان التي يقودها حصرا سلاح "حزب الله"، لا تعبر عن وجهة نظر اللبنانيين وتعاني من تخبط حقيقي سيؤدي حتما الى انهيارها فور سقوط نظام الأسد".
واستبعد حوري ان "تطال شظايا الأزمة السورية لبنان لأن "حزب الله" يملك وحده امكانية تفجير الوضع وهو حاليا لا يرغب في الانتحار الداخلي"، دعا الى "لجنة تحقيق دولية لمعرفة من يقف وراء تفجيرات دمشق الدولية وسط تقاذف الاتهام بين النظام والمعارضة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك