أوضحت مصادر "الكتائب" أنّ المواجهة التي تحدّث عنها عضو كتلة "اللقاء التشاوري" النائب فيصل كرامي "محصورة في القضايا المعيشية والحياتية، وأن لا علاقة للقاء أو المواجهة بالموضوع السياسي الاستراتيجي، إلّا إذا غَيّر كرامي موقعه السياسي وانتقل الى الموقع السيادي".
وقالت لـ"الجمهورية" إنّ "اللقاء يأتي ضمن عملية تواصل لا عملية حِلف أو تخطيط، وذلك لإبقاء التواصل قائماً عبر تنسيق أو لقاءات بين الجهتين، في حال ستُتخذ خطوات تقنية مرتبطة بالموازنة أو العملية الإصلاحية أو قوانين معينة". وأكدت أنّ "أيّ أمر آخر من تحالف أو غيره غير وارد".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك