لا يُخفي نائب "اللقاء الديقراطي" بلال عبدالله خشيته من الوضع القائم، قائلاً: "نحن في المجهول، ويمكن أن تتفاقم الأمور اكثر"، ومع ذلك يُشدّد لـ"الجمهوريّة" على ضرورة "إعطاء الفرصة للحكومة ولو أنّ هناك قصور في المعالجة".
وقال: "إنّ الحل يكمُن في إيجاد حلول موقتة لكي نخرج من هذه الأزمات الطارئة المُتعلِّقة بالرغيف والبنزين والأدوية... وكلّ البضائع المستوردة من خلال حلّ يطرحه مصرف لبنان بالتّنسيق مع المصارف، وبتغطية سياسيّة لإخراج البلد من "عنق الزجاجة"، مشيراً إلى أنّ "الموضوع لا يحتمل أيّ تأجيل. وهذا ليس الوقت المناسب لرَمي المسؤوليّات على بعضنا البعض كما نفعل دائماً".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك