تظاهر اللبنانيون الغاضبون بعد إقرار الحكومة ضرائب جديدة، آخرها رسم مالي على الاتصالات المجانية عبر تطبيقات الهاتف الخلوي، وتوجهها لفرض ضرائب أخرى بهدف توفير إيرادات جديدة لخزينة الدولة في ظل أزمة اقتصادية خانقة، قبل أن تنقل وسائل إعلام لبنانية عن وزير الاتصالات إلغاء هذه الرسوم.
وتصاعدت نقمة الشارع في لبنان خلال الأسابيع الأخيرة إزاء احتمال تدهور قيمة العملة المحلية التي انخفضت قيمتها في السوق السوداء مقابل الدولار، وفرض المصارف عمولة على السحب بالدولار الذي شح في السوق.
في وسط بيروت، كما في الضاحية الجنوبية لبيروت وفي مناطق أخرى، حمل المتظاهرون أعلام لبنان ورددوا شعارات عدة بينها «الشعب يريد إسقاط النظام»، واتهموا أركان الدولة جميعا بالسرقة والفساد وابرام صفقات على حساب المواطنين.
كما أقدموا على اشعال الإطارات وقطع الطرق في مناطق عدة في بيروت ومحيطها.
وتصاعدت نقمة الشارع في لبنان خلال الأسابيع الأخيرة إزاء احتمال تدهور قيمة العملة المحلية التي انخفضت قيمتها في السوق السوداء مقابل الدولار، وفرض المصارف عمولة على السحب بالدولار الذي شح في السوق.
في وسط بيروت، كما في الضاحية الجنوبية لبيروت وفي مناطق أخرى، حمل المتظاهرون أعلام لبنان ورددوا شعارات عدة بينها «الشعب يريد إسقاط النظام»، واتهموا أركان الدولة جميعا بالسرقة والفساد وابرام صفقات على حساب المواطنين.
كما أقدموا على اشعال الإطارات وقطع الطرق في مناطق عدة في بيروت ومحيطها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك