شهدت 11 دولة في 3 قارات سلسلة حركات شعبية لأسباب مختلفة في تشرين الأول الذي تحوّل الى "شهر الغضب".
وانطلقت حملة الاحتجاجات من هونغ كونغ، حيث عبّر المواطنون عن رفضهم القاطع لقانون تسليم المجرمين للصين، في تظاهرات عرفت أحداث عنف أثارت تنديدا دوليا وجدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي أندونيسيا، يواصل الطلاب احتجاجهم اعتراضا على تعديلات مقترحة للقانون الجنائي.
أما في العراق ولبنان، فمطلب الاحتجاجات هو تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، بينما تخللت التظاهرات الجماهيرية في البلدين أعمال شغب وتخريب، وإن كانت دمويّة أكثر بكثير في العراق
كذلك عرفت مجموعة من الدول في أميركا اللاتينيّة مسيرات احتجاجيّة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك