بعد إنتشار خبر عن أنّ دورية من مخابرات الجيش أوقفت في ساحة المطران، 6 من أعضاء فرقة دبكة كانت تشارك في احتفال "حراك بعلبك" بعيد الاستقلال، لارتدائهم بزات عسكرية مشابهة لألبسة الجيش، أوضح رئيس جمعية "safe side" حسين ياغي في إتصال مع الـ mtv أنّ هذا الإحتفال هو لمناسبة عيد الإستقلال ويقام للسنة الرابعة على التوالي في المنطقة.
وأكّد أنّه لا علاقة لهم بـ"حراك بعلبك" وأنّ الإحتفال هو عبارة عن عرض تقوم به فرقة دبكة مرتدية الزي العسكري. وقال ياغي: "نتفهم ما حصل وهو نتيجة للأوضاع الراهنة. وما قام به الجيش هو لمنع وجود أي مندسين، وسيتم إطلاق سراح جميع الموقوفين عند العاشرة ليلاً".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك