وأثارا الجدل أخيراً بسبب دعاية أقاماها لصديقة للدوقة تدير إحدى الشركات. ونشرا عبر الحساب الذي يجمع أكثر من 7 ملايين متابع منشوراً يشير إلى انطلاق حملة تقيمها شركة الصديقة تارين تونيي من أجل دعم الصحة العقلية في الولايات المتحدة الأميركية.
وتقدّم الشركة للمتابعين عدداً من البرامج الرابحة والجلسات الرياضية والعلاجية التي تتوفر في المكسيك. وتضمنت الدعاية إعلاناً لغرف فنادق ورحلة مقابل 1750 إلى 3500 دولار.
إلا أن ذلك عرّض ماركل للكثير من الانتقادات ورأى الكثير من المتابعين أن الصديقة تستغلّ مقام الدوقة من أجل تحقيق الأرباح. ويشار إلى أن صديقتها تونيي شاركت في حفلة "البيبي شاور" الشهيرة التي أقيمت لماركل، والدة أرتشي، في نيويورك.
وفي سياق آخر، يبدو أن دوقة ساسكس لن تمضي إجازة أمومة طويلة. إذ ذكر موقع Gala الفرنسي أن عليها العودة إلى العمل.
"لها" - بتصرّف (في العنوان)
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك