انتشرت صور التقطها الأميركي Leigh Wiener لجثة النجمة العالمية مارلين مونرو بعد ساعات من العثور عليها ميتة في 4 آب من العام 1962 في لوس أنجلوس، والتي ظهرت للمرة الأولى في الفيلم الوثائقي Scandalous: The Death of Marilyn Monroe ، بعد أن أخفاها المصور الشهير أكثر من 57 سنة.
وأشار Devik وهو اين المصوّر المذكور، الى أنّ والده تسلل الى مقر الطبيب الشرعي وإلى مشرحة لوس أنجلوس، حيث كان جثمان مونرو ميتة بعمر 36 عاماً.
وروى الابن أيضاً أن والده استخدم زجاجتين من الكحول للدخول إلى المنطقة المحظورة حيث كانت جثة النجمة، فأهداهما إلى اثنين من الحرس، وأقنعهما بالسماح له بالدخول إلى حيث أمعن في التصوير، وأرسل صور 3 أفلام إلى مجلة LIFE التي كان يتعامل معها، فنشرتها وظهرت بعدها في جميع أنحاء العالم، خاطفة للأضواء طوال وقت طويل.
وتابع الابن قائلاً إن والده أخفى صور الفيلمين الآخرين، ومعظمها لجثة مونرو عارية تماماً، ولم يكشف عنها لأحد، لأنها كانت تتعدى إصبع القدم، بل مضى إلى الاستوديو الخاص به، وقام بمعالجتها وفحصها، ثم وضعها في خزنة حديدية آمنة، ولم ينشرها لأنها لم تكن مناسبة للاستهلاك العام ذلك الوقت.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك