أثناء إحياء مغني "الراب" الجزائري عبد الرؤوف دراجي المعروف بـ "سولكينغ"، حفلة له أخيراً، توفّي خمسة أشخاص بسبب ازدحام وتدافع الجمهور في المناسبة الخيرية التي تحولت الى مأساة.
إنّ خمسة أشخاص على الأقل ماتوا ليل الخميس وأصيب نحو 21 شخصاً آخرين، خلال التدافع القوي في العاصمة الجزائرية على استاد "20 أوت" خلال حفل مغنّي الراب، والذي أصبحت إحدى أغنياته وهي "لاليبرتيه" أو "الحرية" بمثابة النشيد الوطني بين صفوف المتظاهرين، وفق ما كشفه مصدر من أحد المستشفيات الذي استقبل الضحايا.
وذكر موقع "تو سور لالجيري" (كل شيء عن الجزائر) أن "احتفال المغني سولكينغ في الجزائر شهد مأساة رهيبة، نحو خمسة أشخاص، ثلاثة فتية وفتاتين، قتلوا وجرح 21 آخرين في تدافع". وأضاف الموقع أن التدافع حدث "أمام أحد مداخل الملعب".
إنّ خمسة أشخاص على الأقل ماتوا ليل الخميس وأصيب نحو 21 شخصاً آخرين، خلال التدافع القوي في العاصمة الجزائرية على استاد "20 أوت" خلال حفل مغنّي الراب، والذي أصبحت إحدى أغنياته وهي "لاليبرتيه" أو "الحرية" بمثابة النشيد الوطني بين صفوف المتظاهرين، وفق ما كشفه مصدر من أحد المستشفيات الذي استقبل الضحايا.
وذكر موقع "تو سور لالجيري" (كل شيء عن الجزائر) أن "احتفال المغني سولكينغ في الجزائر شهد مأساة رهيبة، نحو خمسة أشخاص، ثلاثة فتية وفتاتين، قتلوا وجرح 21 آخرين في تدافع". وأضاف الموقع أن التدافع حدث "أمام أحد مداخل الملعب".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك