توجه التشيليون مجددًا الى صناديق الاقتراع لاستفتاء ثانٍ على تعديل الدستور الذي يعود لحقبة الديكتاتور أوغستو بينوشيه، حيث سيطلب منهم إقرار أو رفض نسخة جديدة مقترحة تعدّ محافظة أكثر من سابقتها.
وأعدت النسخة الجديدة بإشراف الحزب الجمهوري اليميني المتطرف، بعدما رفض التشيليون بغالبية كبيرة في أيلول 2022، مسودة أكثر تقدمية سعت الى ترسيخ مبادئ حماية البيئة والحق بالإجهاض الاختياري.
ورجحت استطلاعات الرأي أن يرفض التشيليون الدستور الجديد المقترح، علما بأن أحدث هذه الاستطلاعات يعود لما قبل أسبوعين من يوم التصويت.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك