وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أزمة حديثة تتعرض لها الليرة بالهجوم على الاقتصاد التركي وعلم بلاده وكذلك بالهجوم على الأذان، وذلك في خطاب ألقاه بنبرة تحدٍّ عشية يوم عرفات.
وفي خطاب مسجّل بُثّ للشعب التركي، قال أردوغان إن الهدف من أزمة العملة الأخيرة هو "تركيع تركيا وشعبها".
ولم يذكر أردوغان اسم أي دولة أو مؤسسة بشكل مباشر لكنه أنحى باللوم في الماضي على جماعة ضغط لرفع سعر الفائدة ووكالات التصنيف الائتماني والممولين في عمليات بيع العملة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك