أوردت مجلة ألمانية أنه ينبغي خلال الرحلات الطويلة بالسيارة، أخذ فترة راحة مناسبة كل ساعتين، محذرة من البقاء في السيارة خلال فترة الراحة.
وأضافت المجلة المعنية بالسيارات والسفر، أنه ينبغي خلال فترة الراحة ممارسة الأنشطة الحركية، كممارسة تمارين الإطالة والتمدد أو المشي في ساحة الانتظار، وذلك من أجل التغلب على التعب والشد العضلي.
ونظرا لأن احتياج الأطفال للحركة أكبر من البالغين، لذا يُفضل التوجه خلال فترة الراحة إلى أماكن الاستراحة، التي تضم بين جنباتها أماكن مخصصة للهو الأطفال.
ومَن يقود سيارته لأكثر من 7 ساعات من دون تبديل السائق يحتاج إلى المبيت، كي يتمكن في ما بعد من مواصلة القيادة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك