لم يتقاسم اللبنانيون والفلسطينيون في لبنان الارض والوطن وحسب بل تقاسموا همومه والحقوق المهدورة ايضا... داخل المخيمات بنى الفلسطينيون وطنهم الخاص وعلى مر السنوات طالبوا مرارا بأبسط حقوق المعيشية ولكن الجواب الحاضر دائما هو: التركيبة اللبنانية لها خصوصيتها واي نوع من التوطين يعني نسف التوازنات التي يقف البلد على رجليه بسببها.
ولعل قرار وزير العمل كميل أبو سليمان الأخير الذي أشعل الشارع الفلسطيني فتح الباب أمام جملة أسئلة عن وضع الفلسطينيين في لبنان وعن صفقة القرن ونية التوطين.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك