على الرغم من زواجه السعيد من جينيفر لوبيز، أثار بن أفليك ضجة في الأسبوع الماضي، عندما تم تصويره وهو يتقرب من زوجته السابقة جينيفر غارنر في لوس أنجلوس.
وشوهد بن وجينيفر، وكلاهما يبلغ من العمر 51 عاماً، وهما يتعانقان في السيارة، ويقضيان لحظة حميمية معاً، قبل أن يبتسما ويفترقا. ويقول المطلعون إن جينفر لوبيز التي كانت في نيويورك لحضور أسبوع الموضة تشعر بغضب شديد من هذه اللقطات.
ويقول أحد المصادر "جينيفر لوبيز غاضبة وتشعر وكأنها صُدمت بهذه الصور. لقد أصر بن أفليك على أنها صور بريئة تماماً، وصدقته لوبيز. ولكنه لم يكن نادماً على ما فعل. إنه يستمر بالقول إن جينيفر غارنر مثل أخته في هذه المرحلة، وإذا شعرت لوبيز بالغضب بسبب حضن طبيعي بين الزوجين السابقين فهذه مشكلتها. إنها حرب استنزاف حقيقية تهدد بالانفجار".
وعلى الرغم من انهيار زواجهما، ظل بن وجنيفر غارنر صديقين مقربين، حيث دعمت جينيفر زوجها السابق خلال معاركه مع إدمان الكحول. وفي عام 2018، شوهد بن أفليك وهو في السيارة مع زوجته السابقة، التي كانت تقله إلى مركز إعادة التأهيل، بحسب موقع كلوزر أونلاين.
وبعد ظهور صور بن أفليك وجينيفر لوبيز، وهما يبدوان أقرب من أي وقت مضى في اليوم التالي للقاء بن أفليك مع زوجته السابقة، يقول مصدر مطلع إن كل ذلك كان محاولة للسيطرة على الضرر.
ويضيف المصدر "كان رد فعل لوبيز الثاني هو تنظيم نزهة عامة، والتأكد من أن الجميع شاهدوهما معاً، وهما في حالة طبيعية. هذه هي لوبيز الكلاسيكية، سريعة دائماً في التحكم بالضرر على السطح، بينما تثير الجحيم خلف الكواليس".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك