مذكرات جديدة في الانتظار بحثاً عن جمهور متشوق لمعرفة السيرة الذاتية لنجمة البوب بريتني سبيرز، 41 عاماً، وتفاصيل أكثر عن حياتها والجانب المظلم غير المرئي منها. أسرار كثيرة تبوح بها سبيرز من خلال مذكراتها The Woman In Me، التي من المقرر أن تحل على أرف المكتبات يوم 24 تشرين الأول الحالي.
من خلال مذكراتها الجديدة، The Woman in Me، تشارك سبيرز جمهورها حقائق قاسية من حياتها، وتشرح تفاصيل رحلتها المذهلة من نجمة مراهقة إلى واحدة من الفنانات الأكثر مبيعاً على الإطلاق.
وتقول سبيرز: "لقد حان الوقت أخيراً بالنسبة لي لرفع صوتي والتحدث علناً. يستحق معجبيَّ سماع ذلك مني مباشرة. لا مزيد من المؤامرة، لا مزيد من الأكاذيب، أنا فقط أملك الماضي والحاضر والمستقبل".
ومن بين أكثر التساؤلات التي يبحث الجمهور عن إجابة لها في المذكرات، هي السبب الذي دفع سبيرز لحلاقة شعرها.
ورداً على هذا السؤال، قالت سبيرز في حوار خاص مع People عبر البريد الإلكتروني، إنها حلقت شعرها خلال فترة صعبة من حياتها عام 2007. كانت نجمة البوب، التي كانت تمر بحالة طلاق مؤلمة في ذلك الوقت، هدفاً دائماً لمصوري المشاهير ومصدراً للقيل والقال، ويبدو أن حادثة حلاقة الرأس تدعم رواية مفادها أنها أصبحت غير متزنة. لكن ما الذي كانت تفكر فيه سبيرز نفسها في ذلك الوقت؟
كتبت في مذكراتها التي طال انتظارها: "لقد كنت محط الأنظار كثيراً أثناء نشأتي. لقد تم النظر إليَّ من الأعلى والأسفل، وكان الناس يخبرونني عن رأيهم في جسدي، منذ أن كنت مراهقة. حلق رأسي والتمثيل كانا طريقتي للرد".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك