يُصبح الحبّ جزءاً من حياتنا، إما يسعدنا أو يهلكنا.. ومهما كانت الأسباب وراء الحب، يبقى هناك ما هو الأهم في شخصية المرأة لتبقى عالقة بذهن الرجل وتشغل فكره باستمرار.
الثقة بالنفس
إنّ تحلّي المرأة بثقة عالية بنفسها وقناعتها وبقدراتها وشكلها وجسدها، يجعلها تبدو شخصية جميلة ومتّزنة وتصبح مثار اهتمام الشريك، بعيداً عن دخوله في تفاصيلها الأخرى.
الصدق والعفويّة
بالإضافة إلى الثقة بالنفس، لا بدّ من أن تتمتّع المرأة بالصدق في مشاعرها وحديثها وبالعفويّة؛ بلا تكلّف أو تمثيل أو إظهار شخصيّة مزيفة، فهذه تُعتبر من الصفات التي يعشقها الرجل سواء كان صادقاً أم كاذباً.
المرح
المرأة المرحة، من دون ابتذال، والتي تعرف جيّداً التوقيت الأنسب لضحكها وجديّتها وإطلاق النكات، من أكثر ما يعشقه الرجل ويبقى منشغل التفكير بها، لأنّه يشعر بالسعادة وهو برفقتها.
عدم المبالغة في المكياج
تأتي عفويّة المرأة واحترامها لأنوثتها وعدم المبالغة في لباسها ومكياجها، وقدرتها على المناقشة بعلميّة واتزان وهدوء، من الأمور التي تجعل الرجل يتعلق بها، لأنه حكماً يكره التزيُّف، ثمّ لاحقاً سيكتشف الأشياء على حقيقتها وتظهر العيوب التي كانت تحاول إخفاءها.
عدم ضغط الرّجل
التزام الصمت أثناء انشغاله في أمور أخرى، وعدم ضغطه واختراق عالمه، ولكن في الوقت ذاته تُشعره بأنّها تنتظره حال انتهائه من أعماله؛ كلّ هذه الأمور مؤشر لاحترام حالته أولاً وأنها بحاجته ثانياً، وليست ثقلاً عليه أو مدعاة للنفور منها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك