افتتح رئيس اتحاد بلديات الجومة، رئيس بلدية رحبة، فادي بربر، مهرجان "صيف رحبة 2018"، حيث أقيم احتفال حضره: النائبان أسعد درغام ووليد البعريني، النائبان السابقان محمد يحيى وجمال اسماعيل، منسق عام "تيار المستقبل" في عكار خالد طه، منسق "التيار الوطني الحر" طوني عاصي، منفذ عام عكار في الحزب "السوري القومي الاجتماعي" ساسين يوسف، أمنيون، رؤساء اتحادات بلدية وبلديات ومخاتير وفاعليات سياسية واجتماعية وروحية.
بدأ الاحتفال بالنشيد الوطني، ثم القى بربر كلمة رحب فيها "بالزوار والأصدقاء"، معتبرا "ان المناسبة فسحة من الفرح واضفاء الأمل في النفوس، عبر تنظيم المهرجانات، على أمل أن نرتقي بمنطقة الجومة وكل عكار الى مصاف المناطق السياحية".
وأضاف: "ندرك اننا نملك مقومات الجمال، لا بل أجمل المناطق البيئية والسياحية على الاطلاق، كما لا تنقصنا العزيمة والارادة، وانما الدعم الرسمي الغائب عن بلداتنا".
وقال بربر عن "دور رحبة الجامعة لكل ابنائها، بدورها المركزي وبتفاعلها الإيجابي مع محيطها، لذلك نظمنا مهرجان صيف رحبة لنعلن الفرح لغة جامعة لكل الناس، ليقدم الصورة الحقيقية لأبناء رحبة المضيافين والمحبين، وأراده المجلس البلدي فرصة للتلاقي، إذ أن هذا المجلس ومنذ توليه المسؤولية، ما وفر فرصة إلا واستغلها لتظهير صورة رحبة الحاضنة لتنوعها وتمايز أبنائها".
ورأى "ان الحضور الجامع اليوم، يؤكد هذه الإرادة المشتركة عندنا جميعا، فلنمض قدما يدا بيد، ولنحطم كل الحواجز الوهمية، وأقول وبثقة كبيرة أننا ذللنا جزءا كبيرا منها، فكما نهتم بشق الطرق، والبنى التحتية، والنظافة العامة وغير ذلك، نجحنا في شق دروب التواصل مع مختلف مكونات رحبة، والبلدية تؤكد انفتاحها على كل الأفكار والاقتراحات".
ودعا بربر الى "شبك الايادي والمضي الى رحبة الجديدة، هذه البلدة الدفاقة بينابيع الخير، الرحبة بسعة المودة، من طيبة أبنائها ستشرق شمسها، لتمسي درة الجومة، ومقصد كل ابناء عكار".
وشكر من "ساهم بنتنظيم هذا العمل"، معلنا "افتتاح المهرجان، فانطلقت الأسهم النارية في اجواء المكان".
بعد ذلك، قدمت فرقة هياكل بعلبك التراثية عروضها على مدى ساعة متواصلة، ثم احيا الفنان فارس كرم سهرة غنائية.
بدأ الاحتفال بالنشيد الوطني، ثم القى بربر كلمة رحب فيها "بالزوار والأصدقاء"، معتبرا "ان المناسبة فسحة من الفرح واضفاء الأمل في النفوس، عبر تنظيم المهرجانات، على أمل أن نرتقي بمنطقة الجومة وكل عكار الى مصاف المناطق السياحية".
وأضاف: "ندرك اننا نملك مقومات الجمال، لا بل أجمل المناطق البيئية والسياحية على الاطلاق، كما لا تنقصنا العزيمة والارادة، وانما الدعم الرسمي الغائب عن بلداتنا".
وقال بربر عن "دور رحبة الجامعة لكل ابنائها، بدورها المركزي وبتفاعلها الإيجابي مع محيطها، لذلك نظمنا مهرجان صيف رحبة لنعلن الفرح لغة جامعة لكل الناس، ليقدم الصورة الحقيقية لأبناء رحبة المضيافين والمحبين، وأراده المجلس البلدي فرصة للتلاقي، إذ أن هذا المجلس ومنذ توليه المسؤولية، ما وفر فرصة إلا واستغلها لتظهير صورة رحبة الحاضنة لتنوعها وتمايز أبنائها".
ورأى "ان الحضور الجامع اليوم، يؤكد هذه الإرادة المشتركة عندنا جميعا، فلنمض قدما يدا بيد، ولنحطم كل الحواجز الوهمية، وأقول وبثقة كبيرة أننا ذللنا جزءا كبيرا منها، فكما نهتم بشق الطرق، والبنى التحتية، والنظافة العامة وغير ذلك، نجحنا في شق دروب التواصل مع مختلف مكونات رحبة، والبلدية تؤكد انفتاحها على كل الأفكار والاقتراحات".
ودعا بربر الى "شبك الايادي والمضي الى رحبة الجديدة، هذه البلدة الدفاقة بينابيع الخير، الرحبة بسعة المودة، من طيبة أبنائها ستشرق شمسها، لتمسي درة الجومة، ومقصد كل ابناء عكار".
وشكر من "ساهم بنتنظيم هذا العمل"، معلنا "افتتاح المهرجان، فانطلقت الأسهم النارية في اجواء المكان".
بعد ذلك، قدمت فرقة هياكل بعلبك التراثية عروضها على مدى ساعة متواصلة، ثم احيا الفنان فارس كرم سهرة غنائية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك