التقى النائب علي درويش في الفاتيكان قداسة البابا فرنسيس، وأمل منه أن يبقى لبنان في قلبه، وقال له: "يمر وطننا في ظروف استثنائية تحتاج لدعم إنساني عام لأن الفقر والجوع باتت نسبتهما مرتفعة جدا ودعواتنا مشتركة للمحبة والسلام في لبنان والعالم".
وتطرق إلى "واقع الأقليات في الشرق الاوسط عموما ولبنان خصوصا وضرورة المحافظة عليها في هذا الشرق لما تشكله من ضمانة للتنوع والاستقرار"، مؤكدا "الرسالة الإنسانية التي تحملها الطائفة الاسلامية العلوية الى البشرية".
وتمنى النائب درويش على البابا فرنسيس الدعاء بالشفاء للمصابين بفيروس "كورونا" في العالم.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك