في اليوم العالمي للغة الأم نحتفل بأصالة لغتنا وغناها، هذه اللغة التي أرادت مغتربة لبنانية درست الترجمة في بيروت وتقيم في العاصمة البريطانية لندن، أرادت تعليمها للأطفال في بلاد الإغتراب، وتحويلها الى أمر ممتع ومسل يبقيهم على تماس مع حضارتهم وتراثهم.
التفاصيل في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك