جاء في "الأنباء":
رأى عضو تكتل "لبنان القوي" مصطفى حسين أن "إعتذار الحريري ليس حلاً، بل إن الحل يكمن في تأليفه لحكومة، لأن التأخر في تسمية رئيس مكلّف جديد وتشكيل حكومة سيزيد من عمق الإنهيار، خصوصاً وأن رئيس حكومة تصريف الأعمال يرفض حتى اليوم عقد جلسة حكومية. أما وفي حال قرر الحريري الإعتذار، فعندها سيعود البحث عن أسماء جديدة قادرة على إنقاذ البلد".
وفي حديث مع "الأنباء" الإلكترونية، جدد حسين بدوره تأييد مع المبادرة الفرنسية، وأمل أن "تخلٍف زيارة لودريان أجواء إيجابيةً على الملف الحكومي"، دون أن ينفي أن "ما من شيء جديد في هذا الخصوص".
أما في ما يتعلق بالعقوبات الفرنسية المتوقعة، فتبيّن بحسب حسين أنها "قصة فاضية"، وأن "فرضها كان في سياق إنزال الضغوط على لبنان للسير بسياسات معيّنة بهدف الإستفادة من ثرواته البحرية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك