صدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي ما يلي:
إنّ أي اعتداء على الأملاك العامة والخاصة، كما حصل على الجامعة الأميركية في بيروت التي تشكّل منارةً أكاديمية وثقافية وتربوية عريقة خرّجت أجيالاً على مدى عقود، هو أمرٌ مرفوض تماماً.
إنّ التضامن المطلوب مع الشعب الفلسطيني والتعبير عن إدانة المجازر التي يرتكبها الاحتلال الاسرائيلي، لا يعنيان التخريب في الممتلكات والمؤسسات أو التعرض لعناصر الجيش وقوى الأمن. فذلك بالتأكيد لا يخدم قضية فلسطين.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك