أعلن نقيب محرري الصحافة اللبنانية الياس عون في تصريح له أنّ "السياسات التي تتبعها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي العربية المحتلة والإجراءات والممارسات الاستيطانية الهمجية بهدف تغيير ملامح مدينة القدس وعزلها عن محيطها العربي".
وأضاف: "ان إجراءات وأعمال التخريب الهمجي وتمزيق وتغيير الهوية العربية للمدينة المقدسة، وتهجير المواطنين منها مسيحيين ومسلمين.
هذا الكيان الدخيل الذي تم زرعُه وتثبيت جذوره وأوتاده بطريقة استعمارية بدأت بوعد بلفور اللعين وانتهت حتى الآن بخطاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب المزمع اعلانه،والذي أتى ليشد على يد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ويطمئنه بإطالة أمد الاحتلال والاستيطان إلى وقت مجهول لا يعلمه إلا الله سبحانه، ولا يعلمه أحد من العرب النائمين على جراحهم والحالمين بحلٍ سحري للقضية الفلسطينية."
وأعلن النقيب عون تضامن الأسرة الاعلامية اللبنانية مع الزملاء في دولة فلسطين وهم يؤكدون على كل الخطوات التي سيتم اتخاذها برفض هذا القرار الغاشم.
وختم النقيب عون: "هذه المكانة المقدسة التي يحاول أن يطمسها ويشوه ملامحها الاحتلال بسياسته العنصرية التي تهدف إلى تهويد المدينة وتجريدها من طابعها الاسلامي- المسيحي، لتصبح مدينة يهودية تنسجم مع مصطلح "يهودية الدولة" الذي تعمل حكومة نتنياهو على تحقيقه بكل السبل.
وأضاف: "ان إجراءات وأعمال التخريب الهمجي وتمزيق وتغيير الهوية العربية للمدينة المقدسة، وتهجير المواطنين منها مسيحيين ومسلمين.
هذا الكيان الدخيل الذي تم زرعُه وتثبيت جذوره وأوتاده بطريقة استعمارية بدأت بوعد بلفور اللعين وانتهت حتى الآن بخطاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب المزمع اعلانه،والذي أتى ليشد على يد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ويطمئنه بإطالة أمد الاحتلال والاستيطان إلى وقت مجهول لا يعلمه إلا الله سبحانه، ولا يعلمه أحد من العرب النائمين على جراحهم والحالمين بحلٍ سحري للقضية الفلسطينية."
وأعلن النقيب عون تضامن الأسرة الاعلامية اللبنانية مع الزملاء في دولة فلسطين وهم يؤكدون على كل الخطوات التي سيتم اتخاذها برفض هذا القرار الغاشم.
وختم النقيب عون: "هذه المكانة المقدسة التي يحاول أن يطمسها ويشوه ملامحها الاحتلال بسياسته العنصرية التي تهدف إلى تهويد المدينة وتجريدها من طابعها الاسلامي- المسيحي، لتصبح مدينة يهودية تنسجم مع مصطلح "يهودية الدولة" الذي تعمل حكومة نتنياهو على تحقيقه بكل السبل.
ان مدينة القدس هي العاصمة الأبدية لدولة فلسطين العربية،ولا يمكن أن تقام دولة فلسطينية بدونها.
شاء من شاء وأبى من أبى".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك