مشهدان متناقضان في مدينة بعلبك وشوارعها، شارع ينبض بالمارة والمتبضعين والسياح، وآخر سكني وفي بعض منازله مطلوبين ينتظرون عفوا عاما وعناصر جيش تنتظر أي صيد ثمين.
الواقع الامني في بعلبك لا يزال يتأزم بين فترة وأخرى، وآخر الإشكالات المسلحة سجل يوم الأربعاء الماضي بين عشريتي آل جعفر وآل المصري فإنهمر الرصاص والقذائف على سكان المدينة الأمر الذي دفع وجهاء العشائر للتدخل وتهدئة الوضع علّه يصدر العفو العام.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك