يميّز ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري هذا العام، حسب مطّلعين لـ"الجمهورية"، أمورٌ عدة أبرزُها:
• رابعاً، ينتظر الجميع ما إذا كان الحريري سيُصعّد تجاه "حزب الله" والمحور الإيراني - السوري أو سيلتزم سياسة "ربط النزاع".
- أوّلاً، تأتي هذه الذكرى اختباراً حقيقياً لمدى القدرة على جمعِ ما تبَقّى من مكوّنات "14 آذار"، بعد التطورات السياسية العاصفة بالبلاد منذ 4 تشرين الثاني الماضي عند إعلان رئيس الحكومة سعد الحريري استقالته من الرياض، ثمّ عودته عنها لاحقاً.
- ثانياً، تتّجه الأنظار إلى الشخصيات الأساسية التي ستشارك في الذكرى أو ستتغيّب عنها.
- ثالثاً، تأخذ هذه الذكرى منحى تعبوياً، خصوصاً أنّ الانتخابات النيابية تقترب، فالحريري الذي لن يعلنَ أسماء مرشّحيه في الذكرى، سيضع الخطوط العريضة للمعركة الانتخابية.
• رابعاً، ينتظر الجميع ما إذا كان الحريري سيُصعّد تجاه "حزب الله" والمحور الإيراني - السوري أو سيلتزم سياسة "ربط النزاع".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك