منذ أشهر، تتحضّر ١٠٠٠ شخصية لبنانية تُعنى بالشأنين السياسي والعام لحضور مؤتمر المبادرة الوطنية الرافض للنهج السياسي القائم ولتسجيل موقف معارض للحكم والحكومة، ولكن قبل يوم واحد من انعقاد المؤتمر، فوجئ القيّمون عليه بقرار رفض استضافته في فندق مونرو في بيروت.
النائب السابق فارس سعيد سمّى المتدخلين لإلغاء المؤتمر بأسمائهم وأكد أنّ ما جرى يوضع في خانة قمع الحريات السياسية في العهد الجديد.
كذلك، سيعقد سعيد مؤتمراً صحافياً لشرح ملابسات ما حصل السبت إلا أنّ إلغاء المؤتمر بحجة الأوضاع الأمنية أعطى هذا الحدث دفعاً أكبر وإصراراً لعقده. لمزيد من التفاصيل شاهدوا الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك