أشارت منظمة الحزب الشيوعي اللبناني في رأس بعلبك في بيان، الى "تعرض بلدة رأس بعلبك لسيول جارفه، كل عام، مرة أو أكثر، مما يؤدي إلى أضرار جسيمة في المنازل والممتلكات والبساتين، وفي كل ما يحاذي مجرى السيل، والبارحة كانت الكارثة الكبرى، إذ تدفقت السيول بشكل غزير وأحدثت فيضانات وخراب ودمار في البلدة ومحيطها وأدت إلى وفاة مواطنة".
وعبرت المنظمة، التي آلمها ما جرى، عن تضامنها مع أبناء البلدة المنكوبين وطرحت "التساؤل عن الخطط الكفيلة بتجنيب المنطقة هذه الكوارث الدورية، فالمسألة لا تتعلق فقط بالتعويضات المطلوبة والملحة، بل بمعالجة مستدامة عبر بناء السدود المائية وتوسيع المجاري وتنظيمها، بدلاً عن هدر الأموال على التنفيعات والسمسرات والصفقات المشبوهة".
وعبرت المنظمة، التي آلمها ما جرى، عن تضامنها مع أبناء البلدة المنكوبين وطرحت "التساؤل عن الخطط الكفيلة بتجنيب المنطقة هذه الكوارث الدورية، فالمسألة لا تتعلق فقط بالتعويضات المطلوبة والملحة، بل بمعالجة مستدامة عبر بناء السدود المائية وتوسيع المجاري وتنظيمها، بدلاً عن هدر الأموال على التنفيعات والسمسرات والصفقات المشبوهة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك