نديم بشير الجميل في إهدن، بعد مرور أربعين عاماً على مجزرة إهدن.
إبن، بشير الجميل، أحد أطراف الحادثة الدامية التي أودت بحياة عائلة الوزير سليمان فرنجية، في دارة فرنجية في بنشعي. مشهد قد يكون بحد ذاته كافياً لطي صفحة أليمة بين عائلتي فرنجية والجميل.
بطلا هذا المشهد شابان لم يكونا رأيا النور بعد، يوم حصلت المجزرة. هما نديم إبن بشير، وطوني نجل سليمان، نائبان شابان قررا طي الصفحة الأليمة.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك