الشهيدة الحية مي شدياق التي لم تتمكن منها يد الغدر رغم انها تركت آثارها على جسدها تشهد على فظاعة الجريمة وعلى فظاعة ان يظل القتلة من دون عقاب، وتقول للـmtv : "فليعترفوا اولا بجرائمهم ومن ثم نفكر بمسامحتهم".
وإذا دانت العدالة حزب الله, فماذا تختار مي الاستقرار ام العدالة؟
التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك