بالنسبة لـ"حزب الله"، وفق "الأخبار"، فإن الأمر صار مبتوتاً، احترام نتائج الانتخابات يعني تمثيل السنة من خارج تيار المستقبل أكثر من أي شيء آخر. فهم العنوان الأبرز لنتائج "النسبية" التي لم تؤد إلى أي تعديل جوهري في تمثيل الكتل، لكنها شكلت باب عودة هؤلاء إلى السلطة، بعدما تحملوا الكثير من حملات التخوين في بيئتهم، لمجرد أنهم كانوا يعارضون الحريري. مع ذلك، لم يقفوا على طرف نقيض منه عندما فازوا في الانتخابات. مدوا اليد له من خلال تسميته لرئاسة الحكومة، لكنه رد عليهم بعدم الاكتراث لوجودهم... ولا يزال.
أما حزب الله فكان حاسماً مرة جديدة بدعمه لحلفائه حتى النهاية.
أما حزب الله فكان حاسماً مرة جديدة بدعمه لحلفائه حتى النهاية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك