علم موقع mtv أنّ رجل الأعمال هشام عيتاني، المعروف بانتمائه السياسي المعارض لسوريا والذي اقترن اسمه بتلزيمات بأكثر من قطاع في لبنان، حاول منذ فترة الدخول، عبر شركة سوريّة، في مناقصة لتغيير بطاقات الهويّة في سوريا إلا أنّ جهة سوريّة رسميّة اكتشفت ضلوعه في المناقصة فرُفض عرضه.
كما تشير المعلومات الى أنّ عيتاني ظلّ، طيلة سنوات، يقوم ببيع بطاقات الخلوي المدفوعة سلفاً لإحدى شركات الخلوي في سوريا، أيضاً عبر واجهة سوريّة، ولكن كُشف أخيراً عن ضلوعه في الأمر فتوقّف التعامل معه فوراً.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك